روان بن حسين تقدم نصائح في الحب وتعيد للأذهان أزمة طلاقها

أعادت روان بن حسين الحديث عن أزمة طلاقها من زوجها السابق محمد يوسف المقريف بعد أن ردت على تعليق لأحدى المتابعات على تطبيق سناب شات حول انفصالها عن حبيبها بعد 14 عاماً.

روان بن حسين تقدم نصائح في الحب

وقدمت روان بن حسين نصائح للمتابعات في الحب رداً على الرسالة التي وجهت لها واصفة نفسها بأنها تستحق جائزة "الغباء في الحب".

وانتقدت روان بن حسين استمرار الفتاة في حب شخص 14 عاماً، معتبرة أنها فترة طويلة للغاية مقدمة لها نصحية.

وعلقت روان بن حسين قائلة: "مش هقول أن هذا غباء منك، لأني هنا أخذ جائوة الغباء في الحب، أنا ما أقدر أعيب على أحد وأنا مثله".

وتابعت روان بن حسين: "خلينا نتفق أن أنا وانتي أغبياء بس انتي زودتيها شوية، 14 سنة ليه يا حياتي؟ كنتي مؤمنة أن فيه حياة أخرى في راح تعشيها، كام صار عمرك الآن".

ووجهت روان بن حسين نصيحة للفتيات وصفتها بأنها النصيحة الذهبية قائلة: "ليه 14 سنة حتى السيارة تنتهي بعد 5 سنوات والملابس تتغير، أنا أشوف أن القاعدة الذهبية أنك تشوفي نية الرجل من أول 3 شهور".

حديث روان بن حسين أعاد لأذهان المتابعين أزمة طلاق روان بن حسين، وجاءت التعليقات: "والله أنتي زودتيها وخلفتي وانجبتي منه ومتعكفة بنته، اقلها هيا ما في شيء يربطها فيه بالنهاية"، "هذه غلطانة وهذه غلطانة، لو فكرتي فيها صح روان قبل تتزوج لعن مجاديفها قدام الناس وخانها وبرضه ما فهمت وتزوجتو وخلفت منه وبتلشت فيه أكثر وأكثر وصار شي يربطهم وشي يذكرها فيه وهو ما  يستاهل وذيك أم ١٤ سنة حبت وضاع عمرها أكيد بس م ورطت نفسها فيه ولا تزوجها ورماها مع أولاد والله الفرق واضح"

طلاق روان بن حسين

روان بن حسين خاضت طلاق مدوي بعد إعلان إصابتها بمرض الورم الحليمي وهو أحد الأمراض المنقولة جنسياً واتهمت زوجها علناً بأنه السبب في إصابتها بهذا المرض بسبب خيانته المتكررة لها كما أنها اتهمته بالاغتصاب قبل الزواج وعندما أصرت على إبلاغ الشرطة تدخل والده لإتمام زواجها منه لتكتشف بعد ذلك أن علاقتها به سامة ودمرت حياتها.

كما أعلنت عن بعض التفاصيل علاقتها به وأكدت روان في وقت سابق أنه شخص نرجسي ويعاني من مشاكل نفسية وبسبب حياتها معه أقنعها لفترة أنها مريضة وبحاجة للعلاج وبالفعل عند خضوعها للعلاج النفسي اكتشفت أنها تعاني من متلازمة ستوكهولم وهي إعجاب الضحية بمن يعنفها لكن مع الإعلان عن هذه التفاصيل قررت تشجيع الفتيات للدفاع عن أنفسهن ضد قضايا العنف.