ابنة دنيا بطمة تظهر بمكياج صارخ والجمهور يتهمها بتقليد حلا الترك

ظهرت ابنة الفنانة المغربية دنيا بطمة في مقطع فيديو بمكياج صاخب لتصبح نسخة من والدتها بملامح متطابقة إلى حد ما وشاركت دنيا بطمة ابنتها الغناء في الفيديو.

ابنة دنيا بطمة تظهر بمكياج صاخب

وغنت ابنة دنيا بطمة في الفيديو بخفة دم وبطريقة طريفة للغاية وهو ما أشارت إليه بعض التعليقات إلا أن الجزء الأخر من التعليقات انتقد الفيديو بشدة واعتبر آخرون أن دنيا ترغب في تحويلها إلى نجمة تنافس أختها حلا الترك.

وانتقدت العديد من التعليقات المكياج الصارخ التي ظهرت به ابنة دنيا بطمة مؤكدين أنه لا يناسب طفلة صغيرة.

وجاءت التعليقات "خلصت من ملابس حلا ترك صارت تغني أغانيها مريضة واضحة تموت من حلا" و"الموهبة صفر بس أهم شي غيرانة من حلا. بعدين شهالمكياج الي يخرع؟" و"طفلة تحط لها كده مكياج؟ حرام عليها"..

دنيا بطمة ترد على منتقديها

ونشرت الفنانة المغربية دنيا بطمة فيديو جديد لها اعتبره المتابعين رسالة مبطنة للرد على منتقديها مستعينة بالفنان المصري محمد رمضان.

ظهرت الفنانة دنيا بطمة في فيديو على حسابها الخاص على تطبيق إنستجرام وفي الخلفية أغنية محمد رمضان وتستعرض ملابسها خلال الفيديو وتقوم بالدوران والحركة خلاله.

الجمهور اعتبر أنها رسالة منها محاولة للتأكيد أنها رقم واحد مقارنة بالآخرين مستعينة بأغنية محمد رمضان في ذلك وأن تلك رسالة مبطمة منها للرد على منتقديها خلال الفترة الأخيرة خاصة  أن الأغنية تتضمن كلمات للرد على الحاقدين بعد صدور الحكم ضدها في قضية حمزة مون بيبي.

ورأى بعضهم في هذا رداً على تصريحات لمنى السابر والدة حلال الترك هاجمتها فيها ووصفتها بالمريضة، مشيرةً الى أنها كانت سبب تدمير عائلتها.

وظهرت منى السابر في مقطع فيديو تهاجم فيه أمرأة لم تسمها ووصفتها بالمريضة واعتبر الكثير أنها كانت تقصد الفنانة المغربية دنيا بطمة حيث قالت :"ما كفاها دمرت عيلة وخربت بيت وأخدت الأولى والآخرة وهي إنسانة غيورة وحقودة". وأضافت أنها كانت تقدم لها النصح وتدعوها إلى الانتباه لعملها وألا تتدخل في أمور لا تعنيها.

وتابعت: "ما كانت ترد علي مع أنها ضرتي اللي خربت بيتي... أنا بدي أفهم إيه سبب هالحقد. بس هو الإنسان لما يبقى قلبه أسود ما بيشوف قدامه ولا بيشوف الأشياء الإيجابية في الحياة. الإنسان ترا في حياته بتجيه فرص إذا ما يكسبها خلاص بتروح عليه. وأنا طالبت بأولادي لأنه مرت فترة أنا ما كنت أقدر أشوف أولادي إلا بموافقة هذه المريضة".