هل عليكِ التمسك بشريككِ إلى الأبد؟ 7 علامات تقول لكِ نعم!

 

       ينشد كل منا بمجرد الانخراط في علاقة عاطفية فزوجية، الاستمرارية، بيد أن الأمر ليس مرهوناً بالتوقعات كثيراً، بقدر ما هو مرتبط بإشارات بوسعكِ استشرافها منذ البدء.

 

 

- حين يحاول إقناعكِ بأنكِ مميزة على الأصعدة كافة، شكلاً ومضموناً. عليكِ حينها التمسك بهذا الشريك من دون التفكير لمرتين؛ ذلك أنكِ قليلاً ما تلتقين بمن يكون مقتنعاً بالآخر فيما يتعلق بالنواحي جميعها. لذا، فإن الاحتفاظ بشريك من هذا القبيل أمر ضروري.

 

- حين يصرّ الشريك على الوقوف إلى جانبكِ في السرّاء والضرّاء، أي أن بوسعكِ الاعتماد عليه تماماً والوثوق أنه بغضّ النظر عن الظرف الذي تمرّين به، فإنكِ ستجدينه إلى جانبكِ دوماً.

 

- ليس بالضرورة أن يكون مثقفاً أو ذكياً، بل متزناً؛ ذلك أنكِ لا تطلبين نجماً خارقاً، بل رجلاً يتمتع بالاتزان الذي يخوّله إدارة شؤونه الحياتية باقتدار وحنكة، ما يضمن لكِ أيضاً أن تكوني بخير على الدوام.

 

- إن كان شريككِ قادراً على مواجهة المشاكل وتذليل الصعوبات، ليس فيما يتعلق بشأنكما فحسب، بل وفي النواحي الحياتية كافة، فمعنى هذا أن هنالك شريك مثالي بين يديكِ، يجدر بكِ التمسك به بإصرار.

 

- إن كان شريككِ لا ينسى التفاصيل الصغيرة، بل يوليها اهتماماً كبيراً، من قبيل أخذ معطفك حين تدخلين إلى مطعم أو حفل ما، او أن يتذكر فتح باب السيارة لكِ حين تهمّان بالركوب، وما إلى ذلك من لفتات دافئة لا تغيب عنه حتى وإن كان في ذروة انشغالاته.

 

- حين يتجاوز الشريك عن هفواتكِ ومثالب شخصيتكِ، فمعنى هذا أنكِ تحظين بشريك مميز بوسعكِ تمضية ما تبقى من عمركِ معه بأمان واطمئنان.

 

- إن كان شريككِ يعتبر أن مشاكلكِ هي مشاكله، وبأن مسؤولية حلّ مشاكلكِ يقع على عاتقه الشخصي، وليس على عاتقكِ وحدكِ، فأنتِ محظوظة بهكذا شريك.