دينا الشربيني ترقص أمام عمرو دياب للمرة الأولى منذ انفصالهما

تداور رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يجمع بين الفنانة دينا الشربيني والفنان عمرو دياب للمرة الأولى منذ وقوع الانفصال بينهما العام الماضي.

دينا الشربيني ترقص أمام عمرو دياب

وظهرت في الفيديو دينا الشربيني ترقص أمام عمرو دياب في أحد حفلات الزفاف التي يحييها وظهرت بجانبه العروس وهو يغني أغنية "يا أنا يا لا".

وتعتبر تلك المرة الأولى التي يظهر فيها الثنائي في نفس المكان منذ وقوع انفصالهما، وبدت دينا الشربيني ترقص في سعادة وحماس مع عدد من الأشخاص على نغمات الأغنية.

انفصال عمرو دياب ودينا الشربيني

وكان عمرو دياب ودينا الشربيني قد انفصلا في نهايات العام الماضي بعد قصة حب، وذلك وفقاً لتصريحات الثنائي في عدد من البرامج التليفزيونية، إلا أن كليهما التزم الصمت بعد الانفصال ولم يكشفا عن الأسباب التي أدت لانتهاء العلاقة بينهما.

فيما قال الكاتب الصحفي والإعلامي أيمن نور الدين، إن "الخلاف لم يكن وليد هذه اللحظة، مؤكدا أن "الخلاف وقع بسبب رغبة دينا الشربيني في الزواج الرسمي، بعد علاقة طويلة دامت لعدة سنوات، وشعرت بالغيرة عندما وجدت الكثير من الفنانات يحتفلون بزفافهم أمام الجميع".

وكتب أيمن: "حيث كانت للزيجات الرسمية المتتالية في الوسط الفني في الأشهر الماضية أثرها في تجدد الخلافات بينهما، وصارت دينا تطالب بالمساواة بياسمين صبري وريهام حجاج وأخيرا درة وأنها لا تقل عن أي فنانة أخرى في الحصول على الزواج الرسمي وربما إنجاب الأطفال مستقبلا".

وكشفت عدد من المصادر منذ نهاية عام 2020 عن وقوع خلاف كبير بين عمرو دياب ودينا الشربيني، خلال تواجدهم في أحد المدن الساحلية تسبب في ارتفاع أصواتهم أثناء الحديث ومنذ تلك الحادثة خرجت العديد من الأنباء عن أسباب الخلاف وانتهاء علاقتهما للأبد، وانتقال دينا الشربيني من شقة عمرو دياب بعد أن طردها منها وفقاً للمصادر وأقامت في منزل آخر

كانت دينا الشربيني قد رفضت الإجابة عن سؤال بعض الصحفيين لها عن إمكانية عودتها لعمرو دياب مجدداً، في أثناء حضورها العرض الخاص لفيلم «البعض لا يذهب للمأذون مرتين».

وحاول أحد مراسلي القنوات الفضائية سؤال دينا الشربيني عن إمكانية عودتها لعمرو دياب مجدداً في أثناء حضورها للعرض الخاص لفيلم «البعض لا يذهب للمأذون مرتين»، الذي أقيم داخل أحد السينمات بمنطقة المعادي قبل أسابيع عدة، إلا أنها امتنعت عن الرد وقالت للمراسلين الواقفين حينها: «أنتوا فظاع» وأنهت المقابلة معهم.