نبيلة عبيد تحتفل وتعبر عن سعادتها بتصدرها التريند بعد "رقصة دبي"

سعادة غامرة تشعر بها الفنانة  نبيلة عبيد، بعد تصدرها مؤشرات بحث مواقع التواصل الاجتماعي "التريند" بعد رقصة دبي التي أثارت بها حالة من الجدل.

نبيلة عبيد تعبر عن سعادتها وتحتفل بالتريند

ونشرت نبيلة عبيد رسالة من أحد أصدقائها، عبر حسابها بموقع وتطبيق "إنستجرام" تضمنت: "ست نبيلة، لو تعرفي إنه اسمك نبيلة عبيد، أصبح تريند ورقم واحد بموقع التواصل تويتر بسبب طلتك بدبي، ستظلين نجمة مصر الأولى بجدارة، كل العالم عم تحكي عليكي، وكل المواقع".

وعلقت نبيلة عبيد على الرسالة كاتبة:"الصديق محمد الحناوي، دايمًا بيصبح عليا بالحاجات الحلوة صباح الخير".

نبيلة عبيد تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو راقص

جدير بالذكر أن  الفنانة نبيلة عبيد اشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو أثناء رقصها خلال أحد الحفلات أثناء تواجدها في دبي وتم تداوله بكثره.

ADVERTISING

وعلق عدد من المتابعين على فيديو رقص نبيلة عبيد بأنها تستعيد أمجاد أشهر أدوارها السينمائية خاصة فيلم الراقصة والطبال الذي لعبت بطولته بمشاركة الراحل أحمد زكي.

وفي الوقت نفسه أعلنت الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد، منحها الإقامة الذهبية من دولة الإمارات العربية المتحدة.

ونشرت نبيلة عبيد على حسابها الرسمي بموقع إنستقرام شكراً لدولة الإمارات وعلقت قائلة: ""شكراً من القلب لحاكم دبي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على تفضله بمنحي الإقامة الذهبية في دولة الإمارات العربية المتحدة".

وتابعت: "شكر خاص لهيئة الثقافة والفنون بدبي على دعمها الدائم والكبير للفن والثقافة والمبدعين في العالم العربي، حفظ الله دولة الإمارات العربية حكومة وشعبًا".

"سكر زيادة" آخر أعمال نبيلة عبيد

يذكر أن  آخر أعمال نبيلة عبيد هو مشاركتها في موسم دراما رمضان 2020 بمسلسل "سكر زيادة" من تأليف أمين جمال، وإخراج وائل إحسان وبطولة نادية الجندي، سميحة أيوب، هالة فاخر، بالإضافة لعدد كبير من النجوم الذين يظهرون كضيوف شرف منهم أحمد السقا، وبيومي فؤاد، وجومانا مراد، وروجينا، ولقاء الخميسي، وعبد الباسط حمودة، وحمدي الميرغني، وصبري فواز، وسليمان عيد، وبدرية طلبه وآخرين.

مسلسل "سكر زيادة"، مستوحي من المسلسل الشهير "The golden girls"، وتجري آحداثه داخل فيلا تضطر كل بطلات المُسلسل للإقامة فيها معا بعد تعرضهن لعملية نصب، حيث تحاول كل منهن الإستحواذ على الفيلا والتخلص من باقي السكان، مما يُفجر الكثير من المواقف الطريفة غير تقليدية.