تصريحات مثيرة لوالدة حلا الترك منها خلافهما وسبب مظهرها الجريء مؤخراً

  • تاريخ النشر: السبت، 25 يوليو 2020
تصريحات مثيرة لوالدة حلا الترك منها خلافهما وسبب مظهرها الجريء مؤخراً

خرجت منى السابر والدة الفنانة حلا الترك بتصريحات جريئة عبر برنامج "atvlive"، منها قصة خلافها مع ابنتها وشروطها للزواج مرة أخرى وسر اعتمادها على إطلالات جريئة مؤخراً.

منى السابر والدة حلا الترك

لم تنفِ منى السابر والدة حلا الترك خلافهما عند سؤالها عن الأمر من المذيع صالح الراشد، مشيرة إلى أن مهما حدث فحلا ستظل ابنتها ودمهما الذي يجري في العروق واحد.

وأضافت والدة حلا الترك أن الخلافات في الأسرة الواحدة أمر وارد، وكثير من الأشقاء يتشاجرون سوياً، ولكن علاقتها بابنتها جيدة الآن وتحدثت معها منذ أسبوع تقريباً، مضيفة أن السنوات سوف تثقل ابنتها بالخبرة اللازمة والمعرفة بالأمور.


كما ردت منى السابر عن سؤال هل هي مجروحة من ابنتها؟ بالنفي مؤكدة على أن ابنتها تعيش مرحلة شبابها، وتمر بمراحل متقلبة من الغضب وخلافه وجميعنا مر بهذه المراحل في حياته وهي مدركة تماماً لهذه المتغيرات.

وعن سبب عدم متابعة ابنتها حلا الترك على انستقرام، قالت منى السابر أنها ألغيت متابعتها لنجلتها في البداية ثم عادت وتابعتها، ولكن ابنتها حرة في متابعتها من عدمه.


منى السابر وشروطها للزواج مرة ثانية

تطرق الحديث مع منى السابر حول الزواج مرة أخرى، وهل هناك نية للإقدام على هذه الخطوة من عدمه؟، فأشارت بدورها إلى أنها لا تعيش قصة حب حالياً وأنها من الممكن أن تتزوج مرة ثانية ولكن يجب أن تتوافر عدة أمور في زوج المستقبل.


قالت منى السابر أن أول ما يجب أن يتوافر لكي تتزوج هو أن تعيش قصة حب، فهي تزوجت في المرة الأولى عن الحب ولا تستغنى عن هذا الشرط، كما يجب أن يكون زوج المستقبل كريم وحنون ورجل بمعنى الكلمة، إلى جانب أن تكون حالته المادية مقبولة لأن المادة تسهل الحياة.

منى السابر وإطلالاتها الجريئة

من جهة أخرى، تحدثت منى السابر عن سبب ظهورها بإطلالات جريئة مؤخراً على عكس العادة، فقالت إن من يتابع حلا الترك في بدايتها الفنية كان يعرف كيف كانت طبيعة إطلالاتها، فهي كانت تعمل في مجال التسويق في مجال مستحضرات التجميل وعادة ما كانت تهتم بنفسها في الشكل والملابس.


وأضافت منى السابر أن بسبب الإنجاب ومهام الأمومة تغير ستايل ملابسها، إلى أن حانت اللحظة وشعرت بضرورة أن تعود إلى شكلها السابق وأن تهتم بنفسها وهذا ما صار.