رهف القحطاني توضح حقيقة علاقتها بنايف السبيعي بعد ظهورهما معاً

كشفت مشهورة سناب شات، رهف القحطاني المعروفة باسم "وذ نكهة" عن تفاصيل علاقتها بمشهور تيك توك نايف السبيعي بعد أن ظهر معها في سيارتها.

رهف القحطاني تعلق على علاقتها بنايف السبيعي

وخرجت رهف القحطاني عن صمتها الذي تسبب في إثارة كثير من الجدل حول علاقتها بنايف السبيعي لظهورهما معاً داخل السيارة وتصوير مقطع فيديو معاً.

وأوضحت رهف القحطاني أن ما يجمعها بـ نايف السبيعي علاقة أخوة، معلقة: "بخصوص علاقتي مع نايف، نايف ترا اعتبره مثل أخوي، والشيء الثاني أعرف أهله وتعاملت مع أخواته في البيزنس".

وطالبت بعدم النظر للأمر بطريقة أخرى موضحة أن خروجهما معاً للعشاء كان عفوياً مثل أي اثنين مشاهير، معلقة: "لا أحد ينظر لها من منظر ثاني، أنا مش قاعدة أبرر، بس إن أنا على نيتي لأني ما أخطأت، طلعت معه للعشاء وتعشينا كأي اثنين مشاهير اتعشوا سوا، بعدها حصل زحمة تجمهر اضطر المجمع يطلعوني الآن".

وأشارت إلى أنه بعد حدوث تجمهر حولها في الشارع وعدم قدرتها على الحركة، عرض عليها توصيلها بالسيارة، موضحة: "طيب من وين أجيب السيارة من التجمهر؟، قال خلاص أنا أوصلك، فأنا صورت في السيارة وهو موصلني للأوتيل، كنت أبغى أشارككم، سواء قاعدين في كوفي أو سيارة حنا قاعدين كدا كدا مع بعض".

وأنهت رهف القحطاني حديثها، قائلة: "وقتها اضطريت أركب لأن مافيه سيارة و زحمة.. المول يقولون الآن تطلعين.. وش أسوي؟.. والله العظيم إنه مو أبرر بس حبيت أوضح".

تجمهر الشباب حول رهف القحطاني في السعودية

ونشرت مشهورة سناب شات، رهف القحطاني، الفيديو عبر حسابها الشخصي، وظهرت تلتقط صوراً مع بعض الأشخاص بينما حاول الآخرين التقاط صوراً لها أثناء تجولها في أحد الأماكن العامة.

وتبادلت رهف القحطاني وعدداً من المتواجدين التحية، خاصة بعد أن حرص بعضهم على الترحيب بها من خلال ترديد بعض الكلمات منها "هوى، ووذ نكهة، نورتي الرياض".

ووثقت رهب القحطاني عدداً من اللقطات التي ظهرت فيها وهي تحتضن بعض الأطفال الذين التقطت لها صوراً معهم.

وتعد هذه هي المرة الثانية التي تسببت فيها المدونة السعودية رهف القحطاني، الفتاة الشهيرة بمقولة "وذ نكهة"، في إغلاق محل تجاري في المملكة العربية السعودية بسبب تجمع الشباب حولها.

وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة صفحات الفن والمشاهير على موقع انستغرام، مقطع فيديو ظهرت فيه رهف القحطاني، داخل أحد المحلات التجارية في المملكة العربية السعودية، رفقة طفل صغير، بينما تطلب من صاحب المحل التجاري إغلاق بابه نتيجة تجمع عدد كبير من الشباب خلف الباب الزجاجي للمحل التجاري.