• معلومات شخصية

    • الاسم الكامل

      علاء سمير سيد ولي الدين

    • اسم الشهرة

      علاء ولي الدين

    • اللقب

      علاء ولي الدين

    • الفئة

      ممثل مصري

    • مكان وتاريخ الميلاد

      27 سبتمبر 1963 (العمر 62 سنة)

    • الجنسية

      مصر

    • بلد الإقامة

      مصر

    • سنوات النشاط

      1984 - 2003

  • معلومات خفيفة

    • البرج الفلكي

      برج الميزان

السيرة الذاتية

علاء سمير سيد ولي الدين من مواليد محافظة المنيا، مصر  11 أغسطس 1963 11 فبراير 2003 ممثل كوميدي مصري، بدأت علاقته بالفن من خلال والده الفنان سمير ولي الدين في التلفزيون حيث شارك بالعديد من المسلسلات والسهرات التلفزيونية، ظهر في أدوار مساندة مع نجوم السينما المصرية أمثال الزعيم عادل أمام والفنانة يسرا في فيلم رسالة إلى الوالي، المنسي، الإرهاب والكباب، قدم علاء ولى الدين بطولة أعمال منها فيلم عبود على الحدود، الناظر، ابن عز، وكذلك فيلم عربي تعريفة إلا أنه هذا الفيلم لم يكتمل لوفاته أثناء التصوير، فارق الحياة عن عمر ناهز 39 عامًا من جراء مضاعفات السكرى الذى كان يعانى منه.

بدايته الفنية

بدأ علاء ولي الدين مشواره بأدوار صغيرة في التلفزيون والسهرات الدرامية، متأثرًا بوالده الفنان. لفت الأنظار سريعًا بخفة ظله، وشارك في عدد من الأفلام إلى جانب كبار النجوم مثل عادل إمام ويسرا في أعمال منها:

  • المنسي (1993).
  • الإرهاب والكباب (1992).
  • رسالة إلى الوالي (1998).

الانطلاقة نحو البطولة

رغم نجاحه في الأدوار الثانوية، إلا أن انطلاقته الحقيقية جاءت من خلال البطولات السينمائية التي رسخت اسمه كأحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر:

  • عبود على الحدود (1999): من أشهر أفلامه وأكثرها نجاحًا.
  • الناظر (2000): حقق نجاحًا كبيرًا، وقدم فيه شخصية الأب والابن في أداء مميز.
  • ابن عز (2001): فيلم كوميدي بنكهة اجتماعية.
  • عربي تعريفة: آخر أعماله، لكنه لم يكتمل بسبب وفاته.

بصمته في الوسط الفني

ساهم علاء ولي الدين في إبراز عدد من النجوم الذين أصبحوا لاحقًا من أبرز وجوه الكوميديا والسينما المصرية، مثل محمد سعد الذي ظهر بشخصية "اللمبي" لأول مرة في فيلم الناظر، وكذلك أحمد حلمي وكريم عبد العزيز اللذان انطلقا معه.

أسلوبه الفني

تميز علاء ولي الدين بكوميديا الموقف، حيث كان يعتمد على البساطة والعفوية دون مبالغة. لذلك ظل حاضرًا في ذاكرة الجمهور، وما زالت أعماله تُعرض وتُضحك أجيالًا متعاقبة.

وفاته

في 11 فبراير 2003، رحل علاء ولي الدين عن عمر ناهز 39 عامًا إثر مضاعفات مرض السكري الذي عانى منه طويلًا، وفاته شكّلت صدمة كبيرة لجمهوره وزملائه في الوسط الفني، إذ كان في أوج عطائه الفني.

إرثه

رغم رحيله المبكر، إلا أن علاء ولي الدين ترك بصمة لا تُنسى في تاريخ الكوميديا المصرية، وظل رمزًا للبسمة النقية والضحكة الصادقة التي ما زالت ترافق جمهوره حتى اليوم.

جميع الأخبار