روان بن حسين تعترف بحبها لزوجها السابق وتكشف هل يمكن عودتهما؟

  • تاريخ النشر: السبت، 01 مايو 2021

كشفت الفاشينستا الكويتية روان بن حسين عن ندمها بعد ما فعلته مع زوجها السابق يوسف المقريف، رجل الأعمال الليبي، موضحة أنها مازالت تحبه مقدمة له اعتذارها.

روان بن حسين تعترف بحبها لطليقها

وقالت روان بن حسين خلال برنامج "نجوم مهيرة"، مع الإعلامية مهيرة عبد العزيز إن روان الأم والإنسانة تشعر بالندم بسبب ما نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي عن أبو ابنتها لأنه في آخر الأمر والدها.

وبررت روان بن حسين ما فعلته بالضغوطات التي كانت تمر بها بعد الولادة وأزمة فيروس كورونا معلقة:"المبرر لما قمت به كان لخبطت هرمونات، ما بين الولادة وأزمة فيروس كورونا وغيرها من الضغوطات التي أثرت عليّ، خصوصاً أنني كنت أحبه كثيراً وكنت أشعر بالقهر منه جداً، ولكن اليوم طلبنا السماح، وسامحنا".

وأكدت أن الاعتذار يعد قليلاً لأنه والد ابنتها، قائلة: "هو كان سعيداً باعتذاري لأنه سعيد بأنني وصلت لهذا النضج، فهو أكبر مني في العمر ويعلم أنني طائشة".

وحول إمكانية عودتها لزوجها السابق علقت روان بن حسين: "ما أعتقد، قلت لك فيه حب بس ما فيه تفاهم، ما أدري يمكن بعد كام سنة يتغير تفكيره وتفكيره بس الآن ما أبغى أحط أمل لأني إنسانة ذو مشاعر مرهفة".

وأوضحت أن الشك هو الصفة التي يجب أن تتغير بها معلقة: "الشك بهوس أفتش في التليفون أي امرأة في العالم تكبر شوية رأسها لازم ما تدقق على كل شيء خاصة إذا كان واحد يحبك وشاريك ما تجنني الرجال ما تطلعيه من طوره حتى لو كان يحبك هيروح يدور على راحة باله".

وأكدت أن زوجها هو أيضاً اعتذر لها عما سببه لها من آلم وحياها على شجاعتها للاعتراف وتقديم اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

روان بن حسين وطلاقها

جدير بالذكر أن الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين صدمت متابعيها بنشرها خبر طلاقها من زوجها منذ عام وكشفها عن تفاصيل خيانته ونقله المرض لها من خلال مجموعة من المنشورات المتتابعة عبر خاصية "ستوري انستقرام".

وكتبت روان بن حسين في منشوراتها المتتابعة: "ما ان الجميع صار ينشر قصص المتحرشين، أنا حبيت أنشر قصتي. منذ اعلنت ارتباطي بـ محمد يوسف المقريف الذي كان لا يزال زوجي ووالد طفلتي، أعرب الجميع عن صدمتهم. أنا هنا الآن لأشرح كل شيء من دون فيلتر وأتوجه تحديداً إلى المتابعين من الشرق الأوسط والذين ما زالوا بتبعون التقاليد الأكثر سوءًا واريد أن يفهموني".

وأكملت الفاشينيستا الكويتية: "في كل وقت كنت أشعر بالحزن وتم الإلقاء باللوم علي بسبب أخطائه. تحولت إلى شخص مجنون، غير مستقر نفسياً لأنني اكتشفت خيانة والد طفلتي لي مع فتيات الليل. لقد تعرضت لأذى نفسي لدرجة أني خضعت للعلاج، ولكن الحقيقة أن زوجي ذو شخصية سيكوباتية نرجسية، ورغم كل هذا حاولت العمل على إنجاح علاقتنا.. قد يبدو الأمر أشبه بمتلازمة ستوكهولم ولكنني أحببت الشخص الذي يؤذيني".

وتابعت: "السبب الرئيسي لعدم رحيلي عنه هو اكتشافي لمدى عدائية الناس من حولي.. فهم افترضوا طلاقي وبدؤوا في رفع أصابع الاتهام نحوي مما جعل الموقف أصعب. أنا كنت خائفة من كلامهم ورد فعلهم ولهذا استمريت في علاقة سامة مؤذية. لقد تخليت عن سلامي العقلي من أجل متابعيني".

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار