شقيقة ليلى عبدالله تثير الجدل بتحولها لنسخة منها بعد التجميل

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 22 نوفمبر 2022
شقيقة ليلى عبدالله تثير الجدل بتحولها لنسخة منها بعد التجميل

أثارت شقيقة الفنانة اللبنانية المقيمة في الكويت ليلى عبدالله، بسبب تقارب الملامح الشديد بينها وبين شقيقتها خاصة بعد أن خضعت لعدد من الإجراءات التجميلية.

شقيقة ليلى عبدالله تخضع للتجميل

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لـ شهد عبدالله، شقيقة ليلى عبدالله، أثناء الخضوع لعدد من الإجراءات التجميلية بصحبة الطبيب.

واستعرض الفيديو شكل شهد عبدالله قبل وبعد التجميل وكيف تحولت ملامحها للشبه الشديد بينها وبين شقيقتها الكبرى.

وتفاعل رواد السوشيال ميديا مع الفيديو وانقسمت التعليقات ما بين الهجوم عليها بسبب الخضوع للتجميل أو الإشادة بجمالها أو المقارنة بينها وبين شقيقتها الفنانة اللبنانية.

وجاءت التعليقات تنتقد خضوع الفنانات لعمليات التجميل: "بكووونو حلويين .. وبروحو يبشعون حالهم للأسف هوس التجميل"، "أصحاب العقول براحة أنا ما أطيق أدخل مستشفى إلا للضرورة القصوى وهاذول كل شوي لاعبين في نفسهم ما تخافون".

تشابه كبير بين ليلى عبدالله وشقيقتها

وكانت ليلى عبدالله نشرت من قبل صور مختلفة لها مع والدتها وشقيقتها، وعلق الكثير من الجمهور على الشبه الكبير بين الشقيقات.

واعتبر الكثير من متابعي ليلى عبدالله أنهن نسخة طبق الأصل من الأم، وقد أثار جمال والدتها وظهورها وكأنها أخت رابعة وليس الأم .

وجاء في تعليقات الجمهور: ”أمهم أحلاهم ولا كأنها أمهم كأنها أختهم الكبيرة ما شاء الله“، وتنشر ليلى صورها مع شقيقاتها مما أثار تساؤل المتابعين إذا كان لها تؤام، وغالباً صورها مع عائلتها ما تلقى العديد من التعليقات والتفاعل، وخاصة مع شقيقتها شهد وهي الأخت الأصغر من ليلى بفارق عام واحد ، والتي اعتبرت ليلى قدوة لها في عالم الفن والتمثيل، وهي من مواليد عام ١٩٩٧، وقد عملنا معا في  بطولة مسرحية مصنع الكاكاو.

شقيقة ليلى عبدالله هي الفنانة شهد عبد الله، البالغة من العمر 25 عاماً، وهي تعمل أيضًا كممثلة ضمن مجتمع الفنانين في دولة الكويت حيث تحظى بمتابعة واسعة وقد جذبت انتباه العديد من المتابعين بأعمالها الفنية الرائعة على التلفزيون والمسرح.

شاركت شهد عبدالله في العديد من الأعمال التليفزيونية والمسرحية منذ بداية حياتها الفنية التي انطلقت في عام 2012 وحتى الآن.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار