فاطمة الصفى غاضبة من الأسئلة حول مرضها وتكشف تلقيها لقاح كورونا

عبرت الفنانة الكويتية فاطمة الصفي عن غضبها من التعليقات التي جاءت لها بعد إعلانها تلقيها لقاح كورونا إلى جانب تعليقات البعض على مظهرها بأنها تبدو شاحبة وتعاني من المرض.

فاطمة الصفي غاضبة

وقالت فاطمة الصفي في فيديو لها إنها تلقت العديد من التعليقات والتساؤلات التي تكررت :"ايش تحسين هل عورك؟"، وعبرت عن غضبها من تكرار التساؤلات الموجهة لها حول مظهرها الذي يبدو متعباً وهل تعاني فعلاً من المرض.

وقالت فاطمة الصفي: "لا تسألوا إذا قال لكم الشخص أنه تعبان هنا قوموا سعدون لكن إذا ما قال لكم لا تقولوا له شيء لأنه لا يرغب يحس يالتعب"، وتابعت: "لأن اليوم تليفوني ما سكت تنرفزت واسئلة حول لقاح كورونا هل عورك كل من سألني كنت اتنرفز "

وتعجبت من السؤال الموجه حول سبب تلقيها لقاح كورونا قائلة :"ويسألوني فاطمة ليش اخدتي لقاح لأني لازم اخذ لقاح خلينا نخلص ورانا شغل".

ومن جهته علق الجمهور على أن مظهر فاطمة الصفي يبدو عليها التعب والأرهاق، وجاءت التعليقات :"والله ماعرفتها الا من صوتها ايش عسى ماشر ليش شكلك متغير جدا الله يشفيكى ويعافيكى"، وقال آخر :"الله يشافيك ويعافيك يارب لا تزعلين عايدي خليهم يدعون لك يارب يلبسك ثوب العافية يارب"، "ان شاء الله السلامه والعافيه عندكم".

فاطمة الصفي تتحدث بجرأة عن تجاعيد وجهها

وأجابت فاطمة الصفي النجمة الكويتية على سؤال طُرح عليها عبر سناب شات حول التجاعيد والخطوط التي كانت موجودة في وجهها تحديداً حول العين لترد ببساطة أنه أمر طبيعي بالنسبة لعمرها الآن وطبيعة عملها التي تتطلب الكثير من الإجهاد والسهر والتعرض للإضاءة.

فاطمة الصفي خلال الفيديو أوضحت أن عمرها 39 عاماً لذلك من الطبيعي أن تبدأ الخطوط في الظهور على بشرتها كما أنها تحب الحصول على تان وبشرة خمرية كثيراً وهو ما يُزيد من ظهور التجاعيد لذلك تعتبر أن وجودها أمر طبيعي جداً.

وأضافت فاطمة الصفي أن الإضاءة والعمل لساعات طويلة مع المكياج بجاني السهر والإجهاد كلها أمور تؤدي إلى المزيد من التجاعيد والخطوط حول العين لذلك قررت التخلص منها بعد أن زادت عن الحد وخضعت لعلاج فوري للحصول على مظهر أفضل لاستخدام فيلر الخطوط الرفيعة.

كما ختمت فاطمة الصفي كلامها قائلة بأن التجاعيد والخطوط أمر طبيعي وأمر تحتاج إليه في عملها وقالت بسخرية: من المستحيل يكون عمرى 107 عام وبشرتي مشدودة لأن هذا غير منطقي أبداً.