رهف القحطاني تتغزل في والدتها: أمي ملكة جمال وتكشف الشبه بينهما

كشفت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي السعودية، رهف القحطاني عن وجه التشابه بينها وبين والدها ووالدتها، مؤكدة أنها تعد نسخة من والدها.

رهف القحطاني تكشف عن وجه التشابه بينها وبين والدتها

وظهرت رهف القحطاني في بث مباشر عبر تطبيق تيك توك وهي تزيل المكياج لتكشف عن ملامحها الحقيقية، متحدثة عن تفاصيل ملامحها.

وعلقت رهف القحطاني موضحة أنها لم ترث من والدتها إلا شكل عينيها فقط، قائلة: "أنا نسخة أبوي ولكن عيوني عيون أمي"

وتغزلت مشهورة سناب شات السعودية في والدتها مؤكدة أن والدتها جميلة واصفة إياها بملكة جمال، معلقة: "دائماً تتغزلون بعيوني لأن امي جميلة والله امي حلوة أمي نفس خشمي الحين".

وتابعت رهف القحطاني: "اسم الله عليها، أمي ملكة جمال في عصرها، وإلى الآن ما زالت ملكة جمال".

ولم تكشف رهف القحطاني عن شكل والدتها حرصاً على خصوصية عائلتها رغم ظهورها تتحدث معها في العديد من الفيديوهات، إلا أنها ظهرت معها عن طريق الخطأ.

وظهر وجه والدة رهف القحطاني بوضوح على انعكاس نظاراتها الشمسية أثناء تسجيلها لفيديو نشرته عبر حسابها بتطبيق سناب شات وهي تقوم بالحديث مع والدتها بينما تقود السيارة.

وقالت رهف في الفيديو مخاطبةً والدتها :"إن شاء الله الأسبوع هذا تخلصي شقتك،صح يا دودي،وهي سوسو".

ولاقى المقطع تفاعلاً واسعاً من قبل المتابعين، حيث طالبها البعض بالحفاظ على خصوصية العائلة، وألا تظهرها حتى وإن كان ذلك عن طريق الخطأ.

عائلة رهف القحطاني

يذكر أن رهف القحطاني أكدت كثيراً على علاقتها الجيدة بوالدها، خاصة بعد غضبه منها أثناء بث مباشر لها مع أحد مشاهير تيك توك وذلك لحظة قيام والدها بفتح باب غرفتها مرة واحدة، وقام بعدها بتوجيه اللوم لرهف وذلك قبل أن يصفق باب غرفتها غاضباً.

ومن جانبها أكدت البلوجر السعودية رهف القحطاني أنها التزمت الصمت بعد ردة فعل والدها الغاضبة، لكنها تراجعت في قولها حيث نفت غضب والدها منها وذلك عبر حسابها الشخصي على سناب شات وقالت إنه تحدث معها بهدوء ثم خرج

كما أنها أوضحت السبب وهو أنها قامت بعمل بث مباشر على الإنترنت وذلك بدلاً من الجلوس معه، وكذلك طلبت رهف من متابعيها عدم التدخل في علاقتها مع والدها.

وقالت رهف في حديثها: "من المستحيل أن تترك والدها لأجل البث، بل هي مستعدة للتخلي عن الدنيا للبقاء معه"، لافتة إلى أن "هذا أحد أسباب عزوفها عن الزواج، لرغبتها في العيش مع والدها"