مي حلمي تثير الجدل بعد أول رد لها على أنباء ارتباطها بحسن شاكوش

لا تلبث المذيعة المصرية مي حلمي، أن تخرج من حالة جدل تثيرها بسبب منشوراتها وتصريحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا وتدخل في حالة جديدة من الجدل بسبب تصريحات جديدة لها.

مي حلمي تحذف تصريحها حول خطبتها لحسن شاكوش

نفت مي حلمي، الأنباء المتداولة قبل أيام عن خطبتها لمطرب المهرجانات حسن شاكوش، حيث شوهد الثنائي وهما يمسكان بيد بعضهما البعض، ويدخلان ويخرجان معا من أحد المطاعم الشعبية بالقاهرة.

وكتبت مي حلمي عبر خاصية القصص القصيرة لحسابها على فيسبوك نافية علاقة عاطفية تجمعها بشاكوش: "خلصتوا أخبار؟ الأسبوع الجاي عندي إعلان مع حد من زمايلي بردو هصحى من النوم ألاقيكم خاطبني ليه، وما زلت عند كلامي لما أحب أقول هو مين هقول".

تابعت مي حلمي: " ده قراري.. يرجع لي بعد إذنكم بس، مش كل ما حد يتصور معايا ولا أعمل إعلان ولا أشوف زمايلي ولا ولا يبقى مرتبطين نهدى بقى.. أخبار وإشاعات بقالكم أسبوعين مش مريحين مش فاهمة ليه، هو أنا قاعدة في بيتكم، وعاوزين تخلصوا مني".

قصة فيديو مي حلمي وحسن شاكوش

وتناول حسن شاكوش ومي حلمي، طعام العشاء قبل يومين داخل مطعم البرنس الشهير، الذي يرتاده العديد من المشاهير والنجوم لتناول الطعام ذو الطابع المصري.

وكعادة ناصر البرنس، صاحب المطعم الشهير، يحرص على التقاط الصور والفيديوهات لزواره من المشاهير، احتفاء بهم وأيضاً كدعاية مجانية لمطعمه.

وشارك البرنس فيديوهات أظهرت مي حلمي وحسن شاكوش، وهما جالسان داخل المطعم ويشرف على طاولتهما ناصر البرنس بنفسه.

هل ارتبط حسن شاكوش ومي حلمي؟

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الفيديوهات التي نشرها ناصر البرنس لزائريه حسن شاكوش ومي حلمي، مؤكدين أن شاكوش هو العريس الذي تتكتم مي حلمي على أمره منذ فترة.

وحضرت مي حلمي إلى المطعم رفقة حسن شاكوش بسيارته الخاصة، الذي أنزلها ممسكاً يدها، كما غادرا المطعم في نفس السيارة أيضاً.

داخل المطعم، كان حسن شاكوش جالساً على كرسيه، ومي حلمي صدرت نفسها لتوزيع الطعام على أفراد الطاولة، أثناء تناول العشاء، كما بدت عليها علامات السعادة، وغنى حسن شاكوش أغنيته "سالكة".

وأثناء مغادرة المكان، شوهد الثنائي مي حلمي وحسن شاكوش، وهما يخرجان من المطعم ممسكين بأيدي بعضهما البعض في حركة ظاهرة لجميع زوار المطعم وأيضاً لمصور الفيديو، فكان حسن شاكوش حريصاً على إمساك يد مي حلمي، ما اعتبره الكثيرون إعلاناً رسمياً بارتباطهما. (شاهدي فيديو مي حلمي مع حسن شاكوش)

تكهنات حول ارتباط مي حلمي وحسن شاكوش

أثار الفيديو الذي شاركه ناصر البرنس، فضول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، اللذين بدأوا في التساءل حول طبيعة العلاقة بين مي حلمي وحسن شاكوش.

وكتب البعض: "هما اتخطبو ولا إيه"؟ ، "ههههههههه اتخطبت لشاكوش"، "هوباااااااا مي حلمي و حسن شاكوش مرتبطين"، "البرنس فضحهم"، كما استنكر البعض علاقة مي حلمي بحسن شاكوش قائلين: "ازاي مي حلمي مع شاكوش يا جدعان"؟

بينما لام البعض على مي حلمي، بسبب تكتمها على اسم الشخص الذي ارتبطت به، مما أثار الجدل حول طبيعة علاقتها بكل فنان أو إعلامي تظهر معه في صورة قائلين: "هى اللى اثارت اللغط ده على حياتها الشخصيه لاهيه اللى اعلنت عن اسم الشخص اللى ارتبطت بيه ولا هيا اللى تكتمت على الموضوع من الاول".

مي حلمي تثير الجدل بنفي علاقتها بحسن شاكوش

أثار نفي مي حلمي، علاقتها بحسن شاكوش، جدلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لعدة أسباب نستعرضها فيما يلي:

1- تساءل الجمهور عن سبب سكوتها عن الرد لمدة يومين كاملين قبل أن تنفي خبر ارتباطها.

2- لم تنشر مي حلمي منشور نفيها علاقتها بحسن شاكوش، عبر إنستغرام الذي يعتبر أكثر زيارة ومشاهدة ضمن حساباتها على السوشيال ميديا، واكتفت بنشره على فيسبوك.

3- قارن البعض بين رد فعلها ونفيها ارتباطها بالإعلامي تامر شلتوت فور انتشار صورتهما معا برغم نفيه هو أولا لأي علاقة تجمع بينهما، وفترة الصمت التي اعتبروها كأنها فترة تفكير قبل الخروج من الأزمة بقولها إنها تصور إعلانا.

4- قال البعض "لو كان إعلانا مدفوع الأجر لمصلحة مطعم البرنس الشهير، لماذا لم تنشره مي حلمي على صفحتها بأي وسيلة تواصل وكذلك حسن شاكوش، حيث تجاهل الثنائي نشر الفيديو، وهو أمر غريب بالنسبة لظهورهما كوجهين دعائيين لأحد المنتجات ثم التنصل من هذا الإعلان وعدم نشره".

5- أضاف البعض أن الحميمية التي كانت تعم مطعم البرنس أثناء تواجد حسن شاكوش ومي حلمي، وطريقتها في تقديم الطعام للجالسين تؤكد أنها كانت تتصرف بتلقائية.

6- خروج الثنائي من المطعم وهما ممسكان بيد بعضهما البعض ودخولهما بنفس الطريقة، يؤكد أن علاقة ما تجمع بينهما فلو لم تكن ارتباطا هي إذا صداقة مقربة، فلماذا تنكر علاقتهما من أساسها؟

7- حرص مي حلمي على التكتم على خبر ارتباطها وشخصية الرجل الذي تقدم لها، أوحى للبعض أنها تفتعل كل هذه الضجة في سبيل إخفاء حقيقة أخرى وهي أنها لم ترتبط من الأساس.