مروج الرحيلي تبرر طريقة حديثها بعد اتهامها بالتصنع

استفزت مشهورة سناب شات السعودية، مروج الرحيلي، المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة حديثها التي وصفها البعض بكونها مصطنعة لتبرير الدلع الذي تتحدث به.

مروج الرحيلي تستفز الجمهور بطريقة حديثها

وظهرت مروج الرحيلي في فيديو عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات تتحدث فيه عن سبب حديثها بطريقة يصفها البعض بكونها تحمل دلعاً.

وأوضحت مروج الرحيلي أن الحديث بتلك الطريقة يحتاج إلى مزاج جيد ولا يستمر الشخص طوال الوقت في تلك الطريقة قائلة: "أحس الدلع مرة مزاج يعني شخص يكون دلوع هذا مزاج هذا شيء ما لازم يكون معاك طول الوقت".

وأشارت إلى أنها في الأوقات التي تفقد أعصابها فيها لا تتحدث بتلك الطريقة قائلة: "مثلا لما الواحد يكون مرتاح ورايق باله ويضحك ومبسوط حتى الدلع والله عادي أحيانا أقول كلامي وأنا مبسوطة كلامي يكون مرة دلوع وانا معصبة يطلع أبو علي اللي جوايا".

ونفت مروج الرحيلي من وجهة نظرها وجود أشخاص لا يستطيعون الحديث بدلع قائلة: "يعني ما فيه شخص دلوع وشخص مو دلوع، ما فيه أحد في الحياة كاملة مو رايق طوال الوقت".

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فيديو مروج الرحيلي وتداوله البعض على الصفحات المعنية بأخبار النجوم والمشاهير منتقدين طريقتها في الحديث

وشن البعض هجوماً على مروج الرحيلي واعتبر أنها تتعمد تصنع تلك الطريقة لتصدر التريند، وجاءت التعليقات: "لان دلعك مو دلع تلقائي تصنع ثقيل ماينبلع ولا حد يتحمله"، "عموما تدلعت والا ما تدلعت في كلتا الحالتين ما لها قبول"، "هي قصدها الدلع المصطنع لما تكون رايق راح تروق بالتمثيل والتصنع أما إذا كنت معصب تطلع شخصيتك الحقيقة هي قصدها كذا بس هي ما تعرف تشرح ولا صاحب الدلع إيش ما يصير ما يتغير عايشين معنا على الواقع".

واتهم البعض مروج الرحيلي بتعمد استفزاز المتابعين: " وفي أشخاص من الأساس كذا دلوعين بس مو نفسك بطريقة طبيعية وحلوه يحب الواحد يشوف دلعها ويفهي عليه مو نفسك تنرفزين الشخص".

سخرية من طريقة حديث مروج الرحيلي

ولا تعد تلك المرة الأولى التي تواجه فيها مروج الرحيلي انتقادات لطريقة حديثها خاصة أن الجمهور انتقد من قبل بكائها لذبح خروف العيد واعتبروها تحاول التصنع ومحاولة الدلع قائلين: "أحد يفهمني ما هذه اللهجة، لماذا كل هذه الميوعة والتصنع".

واتهم البعض مروج الرحيلي بمحاولة الحصول على المشاهدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال افتعال هذه المواقف والتصنع لكي تتصدر التريند، بينما انتقدها آخرون: "ما تدري أن حركات التصنع بدلع صارت قديمه وملحجه حتى العيال صاروا يكرهون هالحركات، خلاص البنات بطلّوا هالحركات".