طليقة حسن شاكوش تنهار بالبكاء وتروى كواليس اعتذارها له

  • تاريخ النشر: الإثنين، 11 سبتمبر 2023
طليقة حسن شاكوش تنهار بالبكاء وتروى كواليس اعتذارها له

دخلت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، في نوبة بكاء على الهواء أثناء حديثها عن ما تعرضت له وعدم قدرتها الحصول على مستحقاتها وملابسها على الرغم من تنفيذ الاتفاق بينها وبينه بالحديث عن انتهاء الأزمة بينهما.

ريم طارق تكشف كواليس اعتذارها لحسن شاكوش

وروت ريم طارق خلال لقاء لها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج 90 دقيقة، أن حديثها عن الصلح كان شرطاً ضمن اتفاق بينهما حتى تستطيع الدخول للمنزل للحصول على متعلقاتها الشخصية.

وتابعت: "أنا عملت فيديو أتكلمت فيه عن الصلح لأنه كان مشروط عليا ضمن الاتفاق، وكان لازم أعمله قبل ما أدخل البيت بساعتين".

وتابع: "أهل الخير تدخلوا من شهر، بعد ما عملت كل حاجة علشان آخد هدومي وحاجتي الشخصية وحقوقي القانونية ومعرفتش، وبابا طلب إن حسن يعمل فيديو يعتذر فيه بعد ما سيرتي بقت على كل لسان".

وأوضحت ريم طارق تفاصيل الاتفاق الذي وقع بينها وبين حسن شاكوش، قائلة: "الاتفاق كان أن أحصل على مؤخر 300 ألف جنيه، والقائمة وفيها غرف بـ 200 ألف جنيه، و100 ألف جنيه قيمة الذهب، وإنه يعتذر في فيديو، وفضلنا في مهاترات لمدة شهر، وكل مرة يقول أنا في حفلة في الساحل ومش فاضي".

وأشارت إلى أن حسن شاكوش تعمد استفزازها قائلة: "ومكنش عاوز أعمل الفيديو عشان يوقعني في مشكلات مع أهل الخير ويوقعني في الغلط وعملت الفيديو وعملت الفيديو عشان أنا إنسانة كويس وقلت إنه محترم رغم أني كنت ممكن أظهر بالأدلة اللي معايا ضده، وكنت أتمنى أن أحصل على ملابس، حاجتي غالية عندي، وللأسف لقيت بنات لبست لبسي في أوضة النوم واتصوروا لي واتبعتت لي الصور ومعايا على الموبايل، لبسوا قمصان نومي".

وأكدت أنها مستمرة في مقاضاته من أجل الحصول على حقوقها القانونية: "فيها إيه لما أطالب بحقوقي؟! انا مش واحدة من الشارع، هذه حقوقي وهذه ملابسي التي لم أحصل عليها".

ريم طارق تتراجع عن اعتذارها

وكانت ريم طارق فاجأت الجمهور بحذف فيديو اعتذارها والتراجع ع عن حديثها مؤكدة أن الفيديو كان مجرد "لعبة" من أجل الحصول على حقوقها.

وتابعت حديثها: "كل ما هتفكر تستفزني كل ما هتضطرني إني أعمل حاجة، لو سمحت مترجعش في كلامك؛ لأن في الآخر أنت اللي هتزعل مش أنا، أنت ضحكت عليّا وخليتني أعمل الفيديو مقابل آخد حاجتي، فإحنا حاولنا نصلح، مفيش صلح واعتبر إن كل كلمة اتقالت خلصت وأنا رجعت في اتفاقي".

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار